جهاز قياس نسبة السكر في الدم يساعد في مراقبة مستويات السكر ويوفر فوائد عديدة، منها إدارة فعالة لمرض السكري وتقليل مخاطر المضاعفات مثل مشاكل القلب والكلى. يتكون عادة من جهاز القياس (جلوكومتر)، شرائط الاختبار، جهاز اللانسيت، بطاريات، ودليل المستخدم. يتم استخدامه في المنزل للمراقبة المنتظمة لمستويات السكر، مما يعزز من فهم تأثير النشاط البدني والتغذية. أداؤه يعتمد على دقته وسرعة القياس، مما يجعله أداة فعالة لإدارة السكري في الحياة اليومية.

• التصنيف: مرضى السكري

الوصف :

جهاز قياس نسبة السكر فى الدم يساعد في مراقبة مستويات السكر في الدم، ويوفر العديد من الفوائد.

يساعد في إدارة مرض السكري بفحص منتظم للسكر، وضبط النظام الغذائي والعلاجات وفقًا للقراءات. يقلل من مخاطر مضاعفات السكري مثل مشاكل القلب والكلى، ويسهم في تعزيز الوعي بتأثير الأنشطة اليومية على مستويات السكر.

اهميته في المنزل:

جهاز قياس السكر له أهمية كبيرة في المنزل لأشخاص يعانون من مرض السكري. يُمكن استخدامه لمراقبة مستويات السكر بشكل دوري، مما يساعد في ضبط العلاجات والنظام الغذائي. يتيح للأفراد فهم تأثير النشاط البدني والتغذية على مستويات السكر، وبالتالي يسهم في تحسين إدارة المرض في المنزل.

جهاز قياس السكر عادةً يتكون من:

جهاز القياس (جلوكومتر): يحتوي على شاشة لعرض النتائج ومنفذ لإدخال شريط اختبار السكر.

شرائط الاختبار (تيست ستريب): تحتوي على مواد كيميائية تفاعلية مع السكر لقياس مستوياته.

جهاز اللانسيت (للأخذ عينة من الدم): يستخدم لجعل فتحة صغيرة في الجلد لوضع قطرة دم على شريط الاختبار.

عيار للضبط: يستخدم للتحقق من دقة الجهاز.

بطاريات أو مصدر طاقة: لتشغيل الجهاز.

دليل المستخدم: يحتوي على تعليمات الاستخدام والمعلومات المفيدة.

تلك المكونات تعمل معًا لتوفير قراءات دقيقة لمستويات السكر في الدم.

أداء جهاز قياس السكر يعتمد على نوع وطراز الجهاز. الأجهزة الحديثة تتميز بدقة عالية في القياس وتوفر قراءات سريعة. يجب اتباع التعليمات المرفقة مع الجهاز للحصول على أفضل النتائج.

بالنسبة للبطارية، يستخدم معظم أجهزة قياس السكر بطاريات قلوية صغيرة من النوع CR2032 أو ما شابه. توفر هذه البطاريات عمرًا طويلاً وتعمل بكفاءة في تشغيل الجهاز. يُفضل تغيير البطارية وفقاً لتوجيهات الشركة المصنعة وعلامات التنبيه على الجهاز.